الوعي وشهر رمضان الكريم
تتعرض النفس الإنسانية ، والعقل البشري ، وجميع العلاقات والإرتباطات الإجتماعية في بعض مرحلها إلى فتور وسكون ، فنحتاج من فترة لأخرى لدفعها من خلال
الحب في الميزان الشرعي
الحب كلمة نتحفظ كثيرا عند إرادة التلفظ بها..، والحب موضوع نتحرج عند إرادة الحديث عنه أو تداوله في الإطار الشرعي، ولكنه في الواقع يمثل الدينمو
كيف تنتفع بوقتك الثمين؟
ينظر الإنسان إلى مجمل حياته، ويُخضع تعامله مع جزئياتها وتفاصيلها، على وفق معيار القيمة والثمن، فمتى ما كانت مفردة ما تتمتع بقيمة عالية تمتعت في
عندما يتحدث الجسد أخلاقا
الأخلاق هي الملكات النفسانية والروحية التي تفرز واقعا جميلا، فالنفس هي مكمن الاخلاق ومخزنه، والنفس تعد هي المحرك للشخصية، باعتبار مرهونية الوجود بها وارتباط الجسد
كلمة اللقاء التعريفي لحوزة الغدير
وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِروُاْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَة مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ122. – هذه الآية
إعادة توجيه النذور لخدمة الأهداف الحسينية في تمام جهاتها
النذر شرعا: حقيقة النذر شرعا تتلخص في أن المكلف يجعل لله في ذمته فعل شيء أو تركه، وهذا الجعل في أصل إنشائه مكروه إلا أنه
مؤتمر عاشوراء الفكر… والتجسيد
مؤتمر عاشوراء الفكر… والتجسيد الشيخ رائد الستري أقدم ورقتي هذه ضمن قسمين أتناول فيهما القسم الأول: المنطلقات الفكرية للمؤتمر. القسم الثاني: تجسد الأهداف في جلسات
إضاءة على أسباب خلود ثورة عاشوراء
تمرّ علينا ذكرى استشهاد الإمام الحسين (ع) وأصحابه (رض) في أيام محرم الحرام، هذه الذكرى التي اكتسبت خلودا لخلود ما تضمنته من مبادئ وقيم، فكم
ولاية المؤمنين بعضهم البعض
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (71)